الروبوتات الاجتماعية Can Be Fun For Anyone
تستخدم الروبوتات في الفعاليات والمعارض لتقديم معلومات وتفاعلات ممتعة للزوار يمكن للروبوتات تقديم جولات افتراضية، وتقديم شرح للمعروضات، والمشاركة في الأنشطة التفاعلية.
تحديات جديدة للعلاقات الإنسانية بسبب الذكاء الاصطناعي والروبوتات
الروبوتات الاجتماعية: تواصل الإنسان والذكاء الاصطناعي
ينبغي أن تتحلى الروبوتات الذكية بالقدرة على اتخاذ القرارات الأخلاقية في حالات معقدة وتكون قادرة على تجنب التصرفات الضارة أو المؤذية للبشرية.
لا بديل عن البشر: يجب ألا تحل الروبوتات محل التفاعل البشري الكامل.
تمكن الروبوتات الاجتماعية من تعلم والتكيف مع سلوك البشر وتفاعلاتهم الاجتماعية.
تطبيقات استخدام الروبوت الاجتماعي في علم الاجتماع الرقمي
في الخمسينيات، ظهر الذكاء الاصطناعي بوصفه تخصصاً علمياً؛ إذ تم تأسيس ورشة "دارتموث" التي تصوَّر الباحثون فيها إنشاء آلات قادرة على محاكاة الذكاء البشري، وقد وضع رواد مثل "آلان تورنغ" و"جون ماكارثي" أسس البحث في مجال الذكاء الاصطناعي واستكشفا إمكانات الذكاء الآلي.
لقد أثرت هذه التطورات بشكل كبير في مختلف المجالات، بدءاً من نور الترفيه وصولاً إلى التعليم والمساعدة.
دور الروبوتات الاجتماعية في تطوير المهارات الاجتماعية:
أشارت هذه الدراسة إلى أن التفاعل مع الروبوتات الاجتماعية يحسن التواصل البصري والانتباه المشترك لدى الأطفال ذوي اضطراب طيف التوحد.
يمكن للروبوتات تقديم محادثات ودية وشيقة للأفراد، وتوجيه الحوارات في مجموعات صغيرة، وتقديم توجيهات لتحسين مهارات التواصل.
الذكاء الاصطناعي في عالم البرمجة الذكاء الاصطناعي في عالم البرمجة
تؤدي هذه تقنيات إلى فتح مجالات جديدة وواعدة يتمثل ذلك في مجالات مثل الصحة النفسية وتقديم الخدمات الاجتماعية، تساهم هذه نور الروبوتات في تقديم خدمات تفاعلية وشخصية للأفراد الذين يحتاجون إلى دعم إضافي.